*تحذير : ما سأكتبه هنا يحوي حرق من الدرجة الثالثة لمانجا دي جري مان ، فإذا كنت تتابعها ولم تصل للجبتر200 او انك تفكر في قرآءتها ، فأنصحك ان لا تقرأ ما سأكتبه*
قرأت مرة في رواية لباولو كويلو عن قصة جميلة و حزينة في نفس الوقت تقول :
" شاب وفتاة يتحابان بجنون، قررا أن يعقدا خطوبتهما . والعادة تقضي بأن يتبادل الخطيبان الهدايا. غير أن الشاب كان فقيراً لا يملك إلا ساعة يد ورثها عن جدّه، وإذ فكر بشعر حبيبته الجميل ، صمّم على بيع الساعة ، لكي يقدم لها مشطاً رائعاً من الفضة. الفتاة من جهتها لم تكن هي أيضاً لتملك ثمن هدية خطوبتها فقصدت أحد كبار تجار الناحية و باعته شعرها و بالنقود التي حصلت عليها ،إشترت سلسلة مذهبة لساعة حبيبها .وعندما إلتقيا من جديد ، يوم إعلان الخطوبة ، أعطته سلسلة ساعة كانت قد بيعت ، و أعطاها المشط الذي به تسرح شعرها المقصوص"
هذي القصة بالفعل تذكرني بالذي يحدث حالياً في المانجا!!
القدر المضحك المبكي الذي واجه كاندا يو !!
قتل آلما ليحافظ على الوعد الذي قطعه "معها" دون أن يدري أنها هي من قتل؟ !!
يالسخرية الأقدار ، لا أعلم في موقف كهذا أيضحك الشخص أم يبكي ؟
بالنسبة لي سأضحك من كل قلبي :)
كلام رائع
ردحذفوبالغعل كانت شاتبرات أليمة بالنسبة لي
وش اسم رواية باولو كويلو << تعجبني رواياته
هلاااااا والله فييج ، يسعدني وجوك متابعة
ردحذفلدي جراي مان معاي ^^ شلونج أختي ؟
اي والله أليمة وتعور :( مسكين كاندا أحس كاتسورا
تكرهه من قلب على هل المصايب الي سوتها فيه لوول
أسم الرواية " على نهر بييدار هناك جلست فبكيت"
وهي رواية رائعة فعلاً لكني حالياً اقرأ روايه له أسمها " الشيطان والآنسة بريم " وفي نظري اهي احلى بوايد !!